السلام عليكم و رحمة الله
موضوع قريته باحد المواقع و احببت نقله لكم للافادة
تحذير لكل البنات..طول ما صورك على الفيس بوك حياتك ومستقبلك وسمعتك في خطر
امسحي صورك فوراً من الفيس بوك :
المشكلة الكبيرة الخداع الموجود في هذا الزمان وزاد في الفترة الأخيرة
البنت تنخدع بأكثر من طريقة على الفيس بوك
الهاكر ...
الأختراق من كل مكان على النت يمكن يخترق صفحتك ....
المشكلة الان ليس ان فلان معاه ايميلي ...
سمعنا ان هناك ناس عاملين اكاونتات لستات متزوجة وبنات
وسوؤا سمعتهم
تخيلي نفسك مكانهم
شخص حط صورتك على الفيس بوك
وانتي محجبة أو لستي محجبة
وبيعمل اضافة بأسمك
للشباب والبنات
تخيلي نفسك و انتي مارة في شارع فيهم حد عارفك
عارف صورتك
ونادى عليكي
لان الذين يعملون هذا العمل أهدافهم تضيع مستقبلك أو يتسلوا أو يؤذوكي
خدي بالك
يمكن انك تلاقي صورك متركبة على أجساد عارية
تخيلي لو حد من عائلتك شافها
زوجك
ابوك
امك
أخوكي
كيف سيكون الوضع معاكي
أو جيرانك
اللي في منطقتك
كيف سيكون شكلك قدامهم ساعتها ؟؟؟؟
****************
طيب و ما هو المطلوب؟؟
ليس فقط ان نقول لك شيلي صورك من على النت والفيس بوك
لا كذلك شيلي صورك من على موبايلات أصحابك
التي ممكن في يوم من الأيام تطلع في دماغهم يحطوا صورك على الفيس بوك
وتبقي مثلك الصورة دي اتصورتيها وانتي مش عارفة
تكون مثيرة للي يشوفها
انتي لستي سلعة لتعرضي نفسك
انتي غالية على ربنا..لانك انتي مسلمة
سمعتك غالية
مستقبلك غالي
مش راح نقول كلام كتير
عريس اجا يتقدملك وكان شايفك على الفيس بوك
شو هيقول؟؟؟
هيقول أكيد الناس كلها شافتها وتعرفها بعد ما اتجوزها لو حد شافها معاي هينادي عليها موقفك كيف هيكون
لا تكوني سلعة
لا تكوني هدف لحد يستغلك انك تفسدي شباب أمتك
لا تكوني حد كل همه أعجاب الناس وتنسي انك بتغضبي ربنا
ماتحطيش صور فيها اثارة الك أو حتى لممثلة أو مطربة
عشان ماتشليش الذنب برضه
للعفة انواع كثيرة وما نهدف له هو :
عفة الجوارح:
المسلم يعف يده ورجله وعينه وأذنه وفرجه عن الحرام فلا تغلبه شهواته، وقد أمر الله كل مسلم أن يعف نفسه ويحفظ فرجه حتى يتيسر له الزواج، فقال تعالى: {وليستعفف الذين لا يجدون نكاحًا حتى يغنيهم الله من فضله} [النور: 33].
وحث النبي صلى الله عليه وسلم الشباب على الزواج طلبًا للعفة، وأرشد من لا يتيسر له الزواج أن يستعين بالصوم والعبادة، حتى يغضَّ بصره ويحصن فرجه.
عفة الجسد:
المسلم يستر جسده، ويبتعد عن إظهار عوراته؛ فعلى المسلم أن يستر ما بين سرته إلى ركبتيه، وعلى المسلمة أن تلتزم بالحجاب، لأن شيمتها العفة والوقار، وقد قال الله -تبارك وتعالى-: {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} [النور: 31]، وقال تعالى: {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورًا رحيمًا} [الأحزاب: 59].
وحرَّم الإسلام النظر إلى المرأة الأجنبية، وأمر الله المسلمين أن يغضوا أبصارهم، فقال: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم} [النـور: 30]. وقال تعالى: {وقل للمؤمنات يغضضن أبصارهن ويحفظن فروجهن}...
[النور: 31]. وقال سبحانه: {إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا} [الإسراء: 36]
منقول للافادة